يشير لفظ الخطأ إلى انحراف ما عن الثوابت أو القيم أو الواجبات أو الأعراف التي يتمثلها الإنسان مستقياً تفاصيل حدودها من المجتمع الذي ينتمي إليه والذي يعيد بدوره تفسير الخطأ كما يحدد ماهيته وفق ومعتقداته وقيمه .
وفي ظل مجتمع بشري يموج بالخطأ سواء أكان عمداً أو سهواً باعتبار الخطأ حالة إنسانية تلازم حياتنا وتتنوع سلوكياً مستوياتها بحسب مواقع وجودنا أكان داخل دائرة الأسرة أو العمل أو الأصدقاء أو المدرسة فإن تفاعلنا كأفراد ومجتمعات والذي يرتبط بفهمنا لحقيقة الخطأ والآلية الصحيحة لمواجهته وينتج ردود أفعال ومواقف متعددة إزاء أخطاء متشابهة. كما تثير النصيحة ردود أفعال مختلفة ما بين شاكر للنصح أو كاره للنصيحة والناصح.
وهنا نطرح هذا الموضوع للحوار في النقاط التالية:
1. هل تراجع نفسك وتحاسبها لتعرف خطأك من صوابك؟
2. ما هي المعايير التي تحكم الخطأ والصواب؟
3. هل يمكن لنا كبشر أن نتخلص من الوقوع في الأخطاء؟
4. ما هي الآليات الصحيحة لمعالجة هذه الأخطاء ؟
5. هل تعد معاقبة النفس طريقة لإصلاح الأخطاء؟
6. هل تتقبل النصيحة لتصحيح أخطائك؟
7. هل تشارك غيرك تجاربه في تصحيح الأخطاء؟
وفي ظل مجتمع بشري يموج بالخطأ سواء أكان عمداً أو سهواً باعتبار الخطأ حالة إنسانية تلازم حياتنا وتتنوع سلوكياً مستوياتها بحسب مواقع وجودنا أكان داخل دائرة الأسرة أو العمل أو الأصدقاء أو المدرسة فإن تفاعلنا كأفراد ومجتمعات والذي يرتبط بفهمنا لحقيقة الخطأ والآلية الصحيحة لمواجهته وينتج ردود أفعال ومواقف متعددة إزاء أخطاء متشابهة. كما تثير النصيحة ردود أفعال مختلفة ما بين شاكر للنصح أو كاره للنصيحة والناصح.
وهنا نطرح هذا الموضوع للحوار في النقاط التالية:
1. هل تراجع نفسك وتحاسبها لتعرف خطأك من صوابك؟
2. ما هي المعايير التي تحكم الخطأ والصواب؟
3. هل يمكن لنا كبشر أن نتخلص من الوقوع في الأخطاء؟
4. ما هي الآليات الصحيحة لمعالجة هذه الأخطاء ؟
5. هل تعد معاقبة النفس طريقة لإصلاح الأخطاء؟
6. هل تتقبل النصيحة لتصحيح أخطائك؟
7. هل تشارك غيرك تجاربه في تصحيح الأخطاء؟