كيفكم يا مفرفشين
[color=#3300ff]
اليكم نص الموضوع
اسرائيل تعتقل 348 طفلا فلسطينيا في ظروف اعتقالية سيئة جدا
رام الله
يعتقل جيش الاحتلال الاسرائيلي 348 طفلا فلسطينيا في ظروف حياتية صعبة جدا تتنافى مع ابسط حقوق الانسان، في حين وصلت نسبة المرضى منهم الى 20%، وفق ما اكدت مصادر حقوقية فلسطينية.
واكد تقرير أصدرته دائرة الطفولة والشباب في وزارة شؤون الاسرى والمحررين وجود 5 أسيرات قاصرات بين هؤلاء الاطفال. وأوضح التقرير أنه وحتى تاريخ 31/10/2006، فإن 2 % من الأطفال الاسرى يحتجزون رهن الاعتقال الاداري دون تهم محددة مقابل 63.5 % موقوفين و33 % محكومين، كما أن 61.4 % منهم محتجزون في سجون داخل اسرائيل.
وأشار الى قيام اسرائيل ومنذ بداية انتفاضة الأقصى باعتقال أكثر من 5220 طفلا فلسطينيا، حيث أن خلال العام 2005 وحده أعتقل أكثر من 226 طفلا. كما يوجد أكثر من 740 أسيرا فلسطينيا كانوا أطفالا لحظة اعتقالهم، وتجاوزوا سن 18 عاما داخل السجون.
[color:19be=#ff0000:19be]ماذا نقول لهؤلاء الأطفال !!!
نحن أبناء هذا الشعب الذي طالما تباهينا وتفاخرنا بالانتماء لفلسطين، الوطن المعطاء، الذي ارتوى ترابه بدماء الشهداء. حمدنا الله مرات ومرات أننا نعيش على أرض الرباط أرض الكرامة وسط التخاذل والصمت العربي إزاء قضيتنا العادلة. كنا نرى أنفسنا الأفضل والأجدر بالحياة لأننا أصحاب حق. كنا نعلّم أبناءنا أننا نحن الفلسطينيون لا نقهر، ولا تقدر علينا إسرائيل التي تدّعي بأنها العملاقة من بين شعوب الأرض. كنا نقول للطفل الذي يُقتل والده وأمه وذويه: ارفع رأسك اليهودي هو من فعل ذلك، هم الذين يقصفون ويدمرون وينهبون خيرات بلادنا. نعلمهم ذلك في المقرر المدرسي، ونحن نرفع رؤوسنا عالياً لا نخش أن ننقل لهم المأساة. تعودنا أن نستثمر ذلك فيهم دون خوف على مستقبلهم . ولكننا الآن نواجه تحديات خطيرة تتمثل بإراقة الدم الفلسطيني على أرضنا بكل ببساطة ودون أدنى حد من احترام ومع تطور الأحداث دون مبالاة من أصحاب الكراسي الذين طالما تعطشوا وما زالوا يتعطشون لها. أسألكم الآن ومطلوب منكم أن تعطونا إجابات وتحضروا أنفسكم وإن لم تعرفوا فلتفتشوا عن إجابات للسائلين والباحثين. من الذي قتل الأب والابن والطفل والطفلة والأم، هل نقول لهم هؤلاء أبناء جلدتنا هم القتلة الآن. أم نقول بأن سبب الاقتتال هو مجرد مسألة تكتيكية لدحر الاحتلال، أم نقول لهم هذا فتحاوي والآخر حمساوي وقد طردنا الاحتلال وآن لنا أن يضرب بعضنا بعضاً. والأمر المحير هو أن الاحتلال ما زال يعيش على صدورنا وحلقة في حناجرنا. ما بال شعبنا قد غابت عنه القيم وغاب التفكير، وتحولنا إلى مجتمع قبلي لا يوجد أمامه إلا حب الذات والمصلحة الشخصية.
اتفق الجميع قولاً أن الدم الفلسطيني محرم، فما الذي يحدث الآن؟ ألا تعلمون أن الكلمة الطيبة تنبت طيباً وكلمة السوء تنبت السوء، إن ديننا الإسلامي هو دين السماحة والصدق وليس دين القتل والدماء. نحن نتعلم منكم يا ذوي قرارنا فأنتم المتمرسون والدارسون للقيم الإسلامية والفلسطينية. كيف نلوم من يطلق النار في الشارع على إخوانه ونتناسى الإعلام والمحرضين الذي يوجهون ألسنتهم ويتقاذفون الاتهامات على الفضائيات. ألا تعلمون بأنكم المسئولون أمام الله أولاً وأمام أنفسكم والتاريخ.
ستزول الغيمة وتهدأ العاصفة وستنطلق القضية وتحيا من جديد، ولكن ثقوا أن كلمتكم لا تمحي من عقول الشعب وضميره الحي وتبقى خالدة لتتردد عبر أجيال أخرى قادمة
[color=#3300ff]مائة واربعون طفل فلسطيني قتلوا خلال العام 2006
جاء في تقرير اصدرته منظمة حقوق المواطن في المناطق الفلسطينية "بيتسيلم" اليوم ان 660 شهيدا فلسطينياً سقطوا خلال العام2006بنيران قوات الاحتلال داخل الاراضي الفلسطينية واسرائيل من بينهم 141 طفلاً.
وطبقا لمعطيات بتسيلم، فانه منذ مطلع العام ولغاية يوم 27 كانون الأول 2006، قتلت قوات الاحتلال الإسرائيلية 660 فلسطينياً (4005) فلسطيينيا في الأراضي المحتلة وإسرائيل (الرقم بين قوسين يشير إلى العدد منذ اندلاع الانتفاضة)، من بينهم 141 (811) قاصراً على الأقل وان 322 (1920) من القتلى لم يشاركوا في القتال عند تعرضهم للقتل، و 22 (210) كانوا هدفا للاغتيال.
وفي قطاع غزه وحده، ومنذ خطف الجندي الإسرائيلي جلعاد شليط قبل نصف عام، قتلت قوات الأمن الإسرائيلية 405 فلسطيني، من بينهم 88 قاصراً، علما أن 205 قتيل من بين القتلى لم يشاركوا في القتال عند مقتلهم.
يوم ان ذبح الاطفال في غزة...كفى، فقد مللنا رائحة الدماء.
يوم ان ذبح الاطفال في غزة.../ نهاد عبد الاله خنفر- بريطانيا
هو ذبح من وريد الحياة الى شرايين الموت، الى خيوط ما بعد الموت، ان ذبحهم ( اسامة واحمد وسلام)، كان ذبحا صامتا باردا على الرغم من دوي الرصاص الغادر وسخونته، كان ذبحا راكدا مسيئا للتعابير الانسانية، وكأنها تحولت الى منافسة القبيح على قباحته والذبيح على طريقة موته، والطفل البريء على ابتسامته وامله ومستقبله، وكانه لم يعد للموت الكثير من ابواب البشاعة لتطرق ابواب الاطفال وسنيهم الطرية والغضة التي لو عرفت البنادق وايقنت بانها ذاهبة اليهم لخمدت من تلقاء ذاتها، ولسجدت خاضعة خانعة امام براءتهم وضحكاتهم التي اتخيلها مقبلة على الحياة بملء افراحها ومباهجها كرمز من رموز الطفولة التي لا خلاف عليها، بعيدا عن ضجيج المدافع وصرخات المستوحشين وخبثهم.
ذبح الاطفال، اريق دمهم، وسفح نور القمر على اعتاب قلوبهم، وماتت الشمس كمدا وحزنا على حبات التراب حول قبورهم، فماذا بعد؟؟ هل سيذبحون بقية الاطفال بعد استيداعهم امان الله الى مدارسهم ورياضهم، ام سيريقون دماء الاطفال الباكين على اسامة واحمد وسلام، ام سيبقى نور القمر مسفوحا على قلوب اناتهم الجزعة؟ ثم هل سترقد الشمس بغمدها وحَزَنِها الى ابد الدهر في
[color:19be=#3300ff:19be]2006 عام الطفولة التعســـة في فلسطين ولبنان
اعلن الموقع الالكتروني التابع للأمم المتحدة ان عام2006 هو عام معاناة الاطفال في العالم كله.
واكد ان الحروب التي تدور في اجزاء مختلفة من العالم, وآخرها حرب لبنان وفلسطين كان اكثر ضحاياها من الاطفال.
وصرحت كومار سوامي, الممثلة الخاصة للسكرتير العام للأمم المتحدة للأطفال والنزاعات المسلح,ة بأن الحروب والنزاعات التي كانت تحدث في الماضي كانت تدور في ظروف اكثر إنسانية لحماية الأطفال علي عكس ما يحدث اليوم.
أين ستهربون من دماء أطفالنا ؟
أين ستهربون من دماء أطفالنا ؟
سامي الأخرس
ما أجملها الذكريات عندما تخلد لحظات مع نفسك مستذكراً طفولتك بأزقة المخيم وأنت تداعب الكرة بقدماك الحافيتان مع أقرانك ، تتعالي ضحكاتكم وابتساماتكم من رحم اللجوء والتشتت ، ما أجملها وأنت تنمو يوماً تلو يوم بين أزقة المخيم المتراصة منازله من الطين والصفيح ، حاملاً حقيبتك المدرسية المصنوعة من القماش علي ظهرك راكضا مئات الأميال وأنت تسابق الزمن والجرح النازف بعيون من يكبروك سناً ، ما أجملها وأنت تبحث بيداك الصغيرتان الطاهرتان عن حجارة صغيرة تقذفها علي من طردوا أهلك وسلبوا بيتك وأحتلوا وطنك ، تقذفهم بعفوية الطفل الذي لا يدرك سوي كلمة اليهود ، ما أجملها وأنت تترك مقعدك الدراسي باحثا عن شعلة نار تشعل بها إطار تمرداً طفولياً علي هؤلاء الذين أدركت بفطرة الطفولة إنهم احتلوا مدينتي ، وسلبوا بيتي .
تتكأ شارداً بذهنك ،وتناجي طفولتك ،وأنت لا تدرك من حولك سوي كلمة فلسطين ذات الراية الموحدة ، فلسطين التي نمت عشقاً مع نموك الجسدي والعقلي ، ونمت حباً وأنت لا تسمع بساعات المساء سوي صوتا واحدا يصدر من بين ثنايا المخيم بصوت نشيد فدائي فدائي .... صوت الثورة الفلسطينية ... صوت منظمة التحرير الفلسطينية ، وتغفو ليلاً ... ليتجدد يومٌ أخر تستقبل طفولة تحمل تمرداً وثورة عنوانها أنا طفلٌ فلسطيني ... أنا ابن
إشراك الطفل الفلسطيني في النزاعات المسلحة.. الكبار يستثمرون أحلام البطولة!
نور الدين طفل فلسطيني في الثانية عشرة من عمره موالٍ كالكثير من أطفال فلسطين لواحد من التنظيمات الفلسطينية، لم يكن يخيل له وأهله أن مشاركة عفوية في إحدى المناسبات الفلسطينية ستقلب حياته رأساً على عقب كما تقول أمه.
يروي لنا هذا الطفل بوضوح تفاصيل إصابته التي دارت أحداثها في إحدى مهرجانات النصر بعد الانسحاب الإسرائيلي من قطاع غزة، ويستذكر الأحداث بالتفصيل فيقول: "كان ذلك يوم جمعة.. توجهت مع بعض من زملائي إلى مكان المهرجان"، ويتابع: "كنت في منتصف الحضور غير أني عمدت إلى التسلل باتجاه المقدمة لأرى عن قرب العروض العسكرية التي يقوم بها رجال الحركة المقاومون وبعد دقائق معدودة كنت في المقدمة وما إن وصلت إليها حتى سمعت انفجاراً برزت نتائجه على أجزاء جسدي أهمها عيني التي أصيبت بشظية حولتها من عين بشرية إلى عين زجاجية"، يبتسم ويقول بألم: "الحمد لله أنه أبقى لي عيناً أخرى أتابع بها تفاصيل حياتي الآتية".
** علي أسبابه مختلفة!
ويختلف السبب الذي دفع نور الدين للمشاركة عن السبب الذي دفع علي ابن الرابعة عشرة من العمر وهو من مخيم الشاطئ للتواجد في مكان واحد من النزاعات المسلحة الداخلية التي دارت في الفترة الأخيرة، "علي" كان
[color=#3300ff]الام الثكلى تروي قصة اغتيال اطفالها الثلاثة.. اسامة.. واحمد وسلام ...
غزة-- أمهم تحدثت ذكرتهم الثلاثة، أسامة 10 سنوات، أحمد 6 سنوات وصغيرهم سلام 3 سنوات فقط،" امتصوا دمائي وضيعوا أولادي الثلاثة وشقاء عمري بغمضة عين فإذا كان هذا إنجاز حققوه فمبارك لهم ما أنجزوا".
الأم ليندا أبو طقية ثلاثون عاماً سمعت بأذنيها صوت إطلاق النار أسفل البرج السكني الذي تقيم به في شارع الكنز وسط مدينة غزة، عندها رفعت سماعة الهاتف وطلبت أختها هنادي التي تقطن جارة لها وقالت لها :" ارجوك اذهبي لتستطلعي اشعر انهم أبنائي وارى السيارة التي تقلهم للمدرسة ولكن لا اعلم ما حدث".
لقد ضيعوهم وقتلوهم !!
الام توقف قلبها عند سماع إطلاق النار بالقرب من منزلها في الساعة السابعة وعشر دقائق صباح اليوم، وعندما تناقل جيرانها ان ثلاثة أولاد قتلوا قالت لأختها مرة اخرى:" اذهبي إلى المستشفى وطالعي ما حدث لأولادي لقد ضيعوهم وقتلوهم ولم تستطع الإكمال".
احمد لم يرد الذهاب الى المدرسة فسحبه اسامة وسلام عنوة!!
وأضافت لمعا:" منذ اسبوع كامل وانا اشعر بانقباض في قلبي، ليلة أمس فقط حاول أولادي الثلاثة وهم ما أمتلك بالدنيا أن يسهروا ليلهم الطويل بالقرب مني ولكنني اصررت على ذهابهم للنوم لأن هناك مدرسة يجب أن يلتحقوا بها بالصباح الباكر، وفي الصباح استيقظ ابني أحمد الاوسط وقال لي اشعر ببرد شديد فحاولت تدفئته ولكنه لم يرد الذهاب للمدرسة حيث يدرس بمدرسة الروم الارثذوكس مع اخيه الاكبر اسامة، ولكن أسامة والاصغر سلام سحبوه وقالوا له يجب أن تذهب فذهب معهم" وتابعت:" ليتني كنت
[color:19be=#3300ff:19be]استشهاد طفل بنيران قوة خاصة إسرائيلية شمال قطاع غزة
بيت لاهيا 18-11-2006 وفا- استشهد، طفل بعد ظهر اليوم، بنيران قوة خاصة إسرائيلية شمال قطاع غزة.
وأوضح الدكتور معاوية حسنين، مدير عام الإسعاف والطوارئ في وزارة الصحة، أن الطفل ثائر المصري (16 عاماً)، استشهد إثر إصابته بعيار ناري في الرأس، أطلقته القوة الإسرائيلية عليه في منطقة الشيماء شمال القطاع، مشيراً إلى أن مواطناً آخر مجهول الهوية أصيب في ذات الجريمة
كلمة من اطفال شعب فلسطين
الى زعيمهم الراحل
عد من جديد لتعرف كم نحبك ...؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
عرفات ... أيها القائد ...
عرفات قائد مسيرة ومناضل من أجل الحرية ...
عرفات رجل من رجال التاريخ ...
أيها القائد الرمز ... أيها الأب ... أيها المناضل ...
إن الحقائق دوماً أقوى من كل زيف ...
إن معدنها الذهبي قادر على أن يظل صامداً في وجه الزمن مهما تكاثرت الغيوم ومهما هبت الأعاصير ومهما تزايدت المحن ...
أيها القائد العظيم ...
عد من جديد لتعرف كم نحبك ...
كل العالم برجاله الأحرار ينظرون إليك نظرة إعجاب وتقدير لعظمتك وقدرتك على جمع ملايين الأحرار نحوك ... وهاهم على طريقك سائرون يطالبون بحريتهم وكرامتهم وعزتهم ووطنهم دون أن يهابوا الموت ...
أيها القائد الرمز يا صانع فجر فارس عودة
نحبك ...
أطفال فلسطين
واخيراً وليس اخراً
بعض من صور اطفال شعب فلسطين